>> التخلص من الهواجس , والتعاون مع الطبيب في العلاج فقط


    الاسم : لي شين

  العمر: ثماني و أربعون سنة

  الجنسية : كمبوديا

  التشخيص قبل العملية

  اسمي لي شين ,و عمري ثماني و أربعون سنة,و أنا قوة خاصة من مقاطعة راتاناكيري في كمبوديا,لديّ عائلة سعيدة,و الحياة بسيطة و سعيدة.خرقت الحياة الهادئة في يوم واحد من الأيام بعام ٢٠٠٦,و أشعر بالألم في البطن العلوي و الأيسر,و داوم الألم لمدة يومين,و متناول الأدوية لا تستطيع أن تسكن الألم. جئت من كمبوديا إلى المستشفى الفيتنامي لإجراء الفحوصات من أجل معرفة سبب الأمراض. عندما أخبرأني أصيبني بسرطان الكبد,كنت خائفا جداّ في ذلك الوقت ,و أخاف من الموت,و كيف تعيش زوجتي مع أطفالي ؟. ذرفت قطرات من الدموع في ذلك الوقت ,تخافني من الموت ,و تخافني أن أتركها و الأطفال.لذلك أقرر أن أثابر عليه من أجله, يجعلهم لا يقلقونني , أتعاون مع الطبيب في العلاج تعاونا جيدا, أرجو أن اصحبهم لمدة طويل.

  أتناول الأدوية و آخذ الحقنة في الوقت المعين,و هكذا الحياة داومت سنتين.حتى يقترح الطبيب عليّ أن أعمل علاج تدخل الكيمياء,و ,عملت سبع مرات من علاج تدخل الكيمياء في خلال ثلاث سنوات,بل النتائج ليست جيدة ,قررت أن أعمل عملية الاستأصال في الشهر الثاني عشر بعام ٢٠١٢ بعد الفكرة العميقة, استعاد صحتي جيدا بعد العملية,في ذلك الوقت نظن أننا قد تخلصت من السرطان,بل تراجع الورم بعد نصف السنة ,و الورم أشد.نبحث أفضل مستشفى و طرائق العلاج ,لذلك ذهبت إلى المستشفى في تايلاند و كوريا ,ولكن هم يعالجون السرطان بطرائق العلاج التقليدية.

  شاهدت التعريف من مستشفى الأورام الحديث قونغ جون على التلفزيون في فرصة المصادفة,و أطلعت علي معلوماتهم على الإنترنت,عرفت أنهم يتمتعوا بتكنولوجيا المينيملي الحديث إلا تكنولوجيا العلاج التقليدي مثل علاج زراعة الجسيمات و علاج التجميد و علاج مناعة الأحياء و غيرها , يحعلني رئيت الأمل.بعده جئت إلى المكتب الذي قام مستشفى الأورام الحديث قونغ جون به في بنوم بنه للاستشار. أقرر إلى البيت لأتناقش مع أهلي بعد المعرفة,في هذا الوقت لا يأيد أهلي رأي, يظنون أن السرطان مرض لا يستطيع أن يعالجه بأي طريقة,ويخافون مني أن أتكلف كمية كبيرة من الأموال,في الأخيرة لا يمكن أن يعالجه أيضا. ولكن قالت زوجتي لي بثابتة إننا لا يمكن أن نترك أي فرصة العلاج,لا تقلق ,أنا و أطفالنا معك دائما.جئت إلى مستشفى الأورام الحديث قونغ جون بالقلب المحاول تحت تشجيع و تأييد زوجتي و أولادي.

  علي الحق لديّ كل قلق قبل الوصول إلى الصين , أقلق أني لا أفهم لغاتهم, و أقلق عادة الأكل و غيره منها إلخ,هذه بالإمكانية بالنسبة إلى علاجي تؤدي إلى التأثير .بل عندما جئت إلى مستشفى الأورام الحديث قونغ جون علي الحق,فكانت الخدمات الحميمة من الممرضات و الأطباء قد تخلص من هواجسي,فأحتاج إلى التعاون مع الطبيب في العلاج فقط.

  كنت أقبل العلاج في فيتنام,و أيضا ذهبت إلى تايلاند و كوريا للفحوصات.أظن أن الطب من مستشفى الأورام الحديث عالي المستوى,و الجرح أصغر و الفعالية السلبية أصغر أيضا عد العملية,مثلا كله علاج تدخل الكيمياء ,شعرت بالألم في الجسم و التجمّد في الجسم بعد أن عملت العلاج ,بل الفعالية السلبية أصغر بعد أن عملت علاج تدخل الكيمياء في مستشفى الأورام الحديث قونغ جون. يعجبني بأن ورم قد صغر كثيرا منه بعد أن مر ثلاث مرات من علاج تدخل الكيمياء و ثلاث مرا من علاج التجميد.

  ألم السرطان يستطيع أن يأتي بالألم الشديد إلى جسم المريض و روحه. في خلال سبع سنوات تقريبا كلما شعرت بالألم فيه ,فكان تشجيع و تأييد زوجتي و أولادي كالأدوية الخيرية دخلت إلى جسمي ,و يخفف ألمي ,وأيضا هم قوة يعطيني مثابرة و يكافح مع السرطان دائما. فهمت مهمة الصحة بفهوم عميق بعد أن أصيبني بالسرطان,لذلك أقترح علي الجميع أن يفحص الفحوصات الشاملة للصحة في الوقت المعين ليتجنب بتأخر أحوال المرض. لم يكن الإصابة بالأمراض يتحمل الألم بنفسه فقط ,بل هو ألم يأتي النفس به إلي أهل النفس أيضا. الحياة ردون ثابت ,بل عرفت واضحا : إلا أحيي تماما، فيمكني أن أعطي أفضل حياة و تعليم إلى زوجتي و أولادي .

 سرطان الكبد,و علاج سرطان الكبد,و مستشفى الأورام الحديث قونغ جون

  المريض : لي شين

 سرطان الكبد,و علاج سرطان الكبد,و مستشفى الأورام الحديث قونغ جون

 سرطان الكبد,و علاج سرطان الكبد,و مستشفى الأورام الحديث قونغ جون

  صورة المريض لي شين مع زوجته