>> داء البول السكري

 مرض السكر  

ما هو مرض السكر

  مرض السكر هو عبارة عن مسميات جماعية لسلسلة من أعراض الاضطرابات الأيضية، هذا المرض يمكن تقليل عدد الأنسولين في الجسم أو عدم الاستفادة الكاملة من الأنسولين، بما أثار ارتفاع سكر الدم. بالعبارات البسيطة كانت كمية السكر في الدم مرتفعا جداّ. ولكن الدم لا يمكن الاستفادة من السكر بشكل صحيح. إن مرض السكر هو نوع من الأعراض السارية، و مظهر الاضطرابات الأيضية الأكثر شيوعا في العالم. معدل إصابة الكهول البالغين أكثر من أربيعن سنة في العمر بمرض السكر يكون مرتفعا للغاية، و كن مدى حدوثه في بعض البلدان الآسيوية بلغ ١٠% ، يعنى أن يكون واحد من عشرة أشخاص هو المصاب بمرض السكر، مدة الحياة سيقلّل بأكثر من عشر سنوات بمجرد الإصابة بمرض السكر، و الأعراض المضافعة التي قد تحدث هي ستظهر في الجسم كله.

  مرض السكر ينقسم إلى مرض السكر برقم ١ و مرض السكر برقم ٢ و مرض السكر الحملي و أمراض السكري الأخري. و عدد المصائبين بمرض السكر برقم ٢ شغل نسبة ٩٥% من مرضي السكر.

  ما هي الأسباب التي أثارت مرض السكر؟

  مرض السكر يكون بالفعل نوعا من أعراض متزامنة أيضية تظهرت بسبب ارتفاع مستوى المعيشة و تغيير نمط الحياة. في السنوات الأخيرة نمى عدد المصائبين بمرض السكر سريعا، و كان هناك خمسة العوامل الخطيرة الرئيسية كما يلى:

  ١، العوامل الوراثية

  مرض السكري هو مرض متعلق بالوراثة، إذا كانا الوالدان هما مصابي بمرض السكر ، سوف يكون معدل إصابة أولادهم بمرض السكر أكثر ارتفاعا بنسبة ٥٠ % من ما كان نو على الآخرين.

  ٢، سمنة مفرطة

  لأن الناس يعانون من السمنة المفرطة بحاجة إلى الأنسولين الأكثر من أجل أن يتعامل مع الخلايا في امتصاص الجلوكوز، ولكن الأنسولين من االأشخاص السمينون يلعب دورا في تنشيط تحليل الجلوكوز و كان وظيفة التمثيل الغذائي ضغيفة.

  ٣، عوامل الحياة

  عوامل الحياة يمكن إثارة مرض السكري، اللهو المفرط و الحياة الجنسية المفرطة ستسبّب الضرر لوظائف الجسم، و الإفراط في شرب الكحول يمكن أن يضرر الكبد و التعب الكثير و التحفيز العقلي المفرط وغيرها ستضرر البانكرياس حتى إثارة مرض السكر.

  ٤، العوامل الفسيولوجية

  العوامل الفسيولوجية تسبّب مرض السكر، كان المرضي عانوا الإرهاق في سنهم المبكر، مّما أضرر وظائف الجسم أو أدى إلى النقصان الخلقي و الخلل المكتسب، و بما أثّر على ظائف القلب و الكليتين و الرئتين و الكبد و الأوعية الدموية ،حتى يؤدى إلى فشل البنكرياس و إفراز الأنسولين غير كاف، و أخيرا أسفر عن مرض البول السكري.

  ٥، الحمل

  المرأة في الأسبوع 24-28 من الحمل يكون عندهن المظهر عن ارتفاع السكر في الدم، حيث كان هناك الاحتمال لإصابة بمرض السكر.

  ما هي الأعراض على المرضى الذين يعانون من مرض البول السكري؟

  الإكثار في الأكل: شعر المرضى الجوع دائما ما، زيادة شهيتهم، ولكن مازال يشعرون الجوع.

  التبول المتكرر: زاد كمية البول، و ازدادت مرة التبول، قد يكون يتبول مرة كل ساعة أو ساعتين. عندما كان السكر في الدم أكثر ارتفاعا ، ستكون كمية البول السكري كثري ، و كمية البول كثري.

  الإكثار في الشرب: بسبب الإكثار في الشرب سيفقد الماء كثيرا، مرة شرب الماء و كميته سيزيد ، بما أضفى الماء.

  تخفيف الوزن: وزن المرضي سيخفّف، و أصبحوا هزيلين، و في الحالات الشديدة كان وزن الجسم انخفض عشرة جنيهات، مّما جعل المرضى يشعرون بفتور و تعب، و لا هيل و لا دسمة عندهم.

  إجهاد العين و انخفاض البصر: من السهل أن يعانوا المرضي من أجهاد العين و انخفاض البصرالحاد، صارمظلا أمام العين عندما وقوفهم، و تدلى الجفون، رؤية الأشياء بلا وضوحة،العيون تغيرت فجأة من قصر النظر و مد البصر، و ظهرت الشيخوخة البصرية التي ما سبق لها أن تحدث في الماضي.

  الشلل و الارتجاف في الذراعين و الساقين: يعاني المصارئب بمرض السكر من الشلل و الارتجاف في الذراعين و الساقين،

  ما هي الوسائل للتشخيص؟

ما هي الوسائل للتشخيص؟

  فحص الدم و البول في المخبر 


  (١) اختبار السكر في الدم:مريض السكر يحتاج إلى جدولة زمنية لفحص السكر، وفي بداية المرحلة العلاجية او عند اتخاذ الحمية والتمارين الرياضية

  (٢)، اختبارالكيتونية في البول:إذا كانت النتيجة + أو ++++ في فحص البول ، فإن ذلك يعني أن هناك 5 ـ 160 مجم/ دل من الكيتون

  (٣)اختبار الببتيدـ سي: عن طريق فحص كمية البيبتيد سي في الدم، فإن ذلك يعبر عن وظائف خلايا البنكرياس

  (٤) فحص السكر التراكمي : يعبر أختبار hemoglobin A1c عن نسبة السكر في الدم خلال شهرين إلى ثلاثة أشهر، ونقترح تكرار الفحص كل شهرين إلى ثلاثة أشهر.

  (٥) اختبارشحوم الدمم( يشتمل رئيسيا على الكولسترول و الدهون الثالثية و كوليسترول بروتين دهني منخفض الكثافة و إلخ) كثيرا ما عانى مرضى البول السكر من اضطربات الدهون في الدم ، الذي يؤدى بسهولة إلى تصلب الشرايين و يسبّب أمراض القلب و الأوعية الدموية.

  (٦) وظيفة الكبد:مرض الكلى البولي السكري هو المضاعفات المزمنة الشائعة لمرض السكر، الاختبارات لميكرو البومين في البول الكمي و وظيفة الكبد تساعد مفيدة لكشف مرض الكلى البولي السكري في المرحلة المبكرة. غالبا ما في الوقت نفسه توجد الأعراض على المرضى الذين يعانون من مرض السكر برقم ٢، بيما فيها السمنة و اضطرابات الدهون في الدم و الكبد الدهني و اضظراب وظائف الكبد، لذلك يجب القيام باخبتار وظائف الكبد و شحوم الدم.

  (٧) فحص البول: الذي يمكن أن يعكس درجة معاناة الكبد. الاختبارات لميكرو البومين في البول الكمي و بروتين البول ل٢٤ساعة هي مفيدة لتشخيص مرض الكلى البولي السكري في المرحلة المبكرة.

  وسائل العلاج لمرض السكر.

  العلاج الغذائي: التزام العادة الغذائية النظامية و التزام الممارسات الرياضية من أجل تخفيف سكر الدم إلى المستوى العادي

  العلاج بالمخدرات: تناول الأدوية و الحافظ على

  العلاج بالأنسولين:ممكن اتخاد العلاج بالأنسولين

  العلاج بالطب الصيني التقليدي هو علاج الجدلية الماجعة مع الأدوية و الغذائية و يكون مستخدما لأنواع مختلفة من مرض السكري، و الذى يمكن تقليل سكر الدم و جلوكوز البول، و تخفيف الأعراض أو إزالتها، أو تقليل كمية الأدوية ، بما جعل حالة المرض يشهّد الاستقرار و التحسين.

  مستشفى كوانجو الحديث لإبحاث الأورام السرطانية ليس فيها الخبراء ذوي سنوات عديدة من الخبرات السريرية المتوافرة فحسب، بل تقدّم العلاج التغذوية و الخدمات في الأكل في جناح المريض الخاص بضيوف كرام، و يوجد فيها إخصائي التغذية المسؤولين عن زيارة المرضي و استشارتهم و تقديم التوجيه لهم في ناحية التغذوية.

  الطب الصيني التقليدي لأنواع مختلفة من مرض السكري، وجدلية العلاج من المخدرات جنبا إلى جنب مع النظام الغذائي، ويساعد في تقليل الدم الجلوكوز والبول السكر، الحد من أو القضاء على الأعراض أو تقليل كمية الدواء، والاستقرار، وتحسين في الحالة. قوانغتشو يمتلك مستشفى السرطان الحديثة ليس فقط لديه سنوات عديدة من الخبرة السريرية لأخصائي الطب الصيني، وأجنحة كبار الشخصيات أيضا توفير التغذية خدمة وجبة، وغرفة تعزيز المهنية اختصاصي التغذية التغذية الإرشاد والتوجيه

  أساليب المعالجات المتميزة لمرض السكر

  هو اتخاذّ الخلايا الجذعية لعلاج مرض السكر،يعنى أدخال الخلايا الجذعية إلى أنسجة الأنسولين للمرضى عن طريق الشرايين، بما جعل الخلايا الجذعية تنفصل و تقتسم إلى خلايا الأنسولين الجديدة، و يكوّن أنسجة الأنسولين من جديد، و أعاد وظائف الأنسولين في الإفراز و كيمية الإفراز، حيث يحقّق فعالية العلاج لمرض السكري. إن هذا الأسلوب يتطلّب الخلايا الجذعية ذات الجودة الجيدة للغاية. إن العلاج عن تقسيم الخلايا الجذعية بساطة و إدخالها إلى جسم المريض ليس له مفعول ملحوظ. إن المعالجات التي مستشفى كوانجو الحديث لإبحاث الأورام السرطانية في الصين قامت بها من خلال تقسيم الخلايا الجذعية و تربيتها بالتكنولوجيات الخاصة تكون لها الفعالية البارزة.